26th August 2007

Makkah 'Isha
Surah Isra: Ayaah 9-21, Sheikh Mu'ayqali

Listen / Download Audio


Download Video


Higher qaulity video

26th August 2007

Madinah Maghrib
(Suras Al-Adiyat and Maun) Sheikh Qasim

Listen/Download

Video

Download Video

26th August 2007

Makkah Maghrib
(Sura Al-Araf 54 to 58) Sheikh Maahir

Audio




Download Audio




Download Video

Higher Quality video



Pictures


Al Sharim

إمام الحرم المكي الشريف.
يتميز بصوته الجميل في قراءة القرآن وبأسلوبه القوي المؤثر في الخطابة..



سيرة الشيخ ومعلومات عن حياته

:





هو سعود بن ابراهيم بن محمد "أمير شقراء" بن ابراهيم بن ناصر بن ابراهيم بن محمد بن شريم ، جده محمد بن ابراهيم الشريم هو أمير شقراء بعد وفاة حجرف البواردي سنة 1322 واستمر حتى سنة 1325 ثم طلب الاعفاء من الإمارة وتولى الإمارة بعده محمد بن سعود العيسى حتى وفاته سنة 1340 ، وأسرته هم الشريم أهل شقراء والسر من فخذ الحراقيص من قبيلة بني زيد القبيلة المعروفة في نجد وغيرها من البلدان ، ومن هذه الأسرة الشاعر المشهور سليمان بن شريم المتوفى سنة 1363


ولد بمدينة الرياض عام 1386هـ ، درس المرحلة الإبتدائية بمدرسة عرين ثم المتوسطة في المدرسة النموذجية ثم الثانوية في ثانوية اليرموك الشاملة والتي تخرج منها عام 1404هـ ، ثم إلتحق بكلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض في قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة ، تخرج منها عام 1409هـ ، ثم التحق عام 1410هـ بالمعهد العالي للقضاء ونال درجة الماجستير فيه عام 1413هـ .

تلقى العلم مشافهة عن عدد من المشائخ الأجلاء من خلال حضور حلقات دروسهم مابين مقل ومكثر ، منهم سماحة مفتى عام المملكة الشيخ العلامة : عبد العزيز بن عبد الله بن باز ـ رحمه الله ـ في عدة متون خلال دروس الفجر بالجامع الكبير بالرياض ، كذلك الشيخ العلامة عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين ـ حفظه الله ـ في منار السبيل في الفقه ، وكذا الإعتصام للشاطبي ، ولمعة الإعتقاد لابن قدامة وكتاب التوحيد للشيخ محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ وفقه الأحوال الشخصية بالمعهد العالي للقضاء أثناء دراسته.

وكذلك الشيخ الفقيه / عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل عضو المجلس الأعلى للقضاء سابقا حيث قرأ عليه في حاشية الروض المربع في الفقه الحنبلي وكذا تفسير بن كثير..

كما تلقى العلم عن الشيخ عبد الرحمن البراك في الطحاوية والتدمرية ، والشيخ عبد العزيز الراجحي في شرح الطحاوية ، والشيخ فهد الحمين في شرح الطحاوية ، والشيخ عبد الله الغديان عضو هيئة كبار العلماء في القواعد الفقهية وكتاب الفروق للقرافي أثناء الدراسة في المعهد العالي للقضاء..
والشيخ صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء بالمملكة في فقه البيوع أثناء الدراسة في المعهد العالي للقضاء..

المناصب التي تولاها :
وفي عام 1410هـ عين دارساً بالمعهد العالي للقضاء..
وفي عام 1412هـ تم تعيينه إماماً وخطيباً بالمسجد الحرام..
وفي عام 1413هـ تم تعيينه قاضيا بالمحكمة الكبرى بمكة المكرمة..
وفي عام 1414هـ تم بتكليفه بالتدريس في المسجد الحرام بمكة المكرمة..
وفي عام 1416هـ تفرغ لنيل درجة الدكتوراة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة للرسالة وهي بعنوان (المسالك في المناسك) مخطوط في الفقه المقارن للكرماني..
وفي عام 1423 هـ حصل على شهادة الدكتوراه من جامعة أم القرى بمكة المكرمة بتقدير ممتاز..

له من المؤلفات :
ـ كيفية ثبوت النسب " مخطوط "..
ـ كرامات الأنبياء " مخطوط "..
ـ المهدي المنتظر عند أهل السنة والجماعة " مخطوط "..
ـ المنهاج للمعتمر والحاج..
ـ وميض من الحرم " مجموعة خطب "..
ـ خالص الجمان تهذيب مناسك الحج من أضواء البيان..
ـ أصول الفقه سؤال وجواب " مخطوط "..
ـ التحفة المكية شرح حائية ابن أبي داود العقدية " مجلد مخطوط "..
ـ حاشية على لامية ابن القيم " مخطوط "…
-إسراج الخيول بنظم القواعد الأربع وثلاثة الأصول..

المصادر:

- موقع طريق الإسلام *بتصرف*
- موقع قبيلة بني زيد.
-العقد الفريد في نسب الحراقيص من بني زيد .. للشيخ عبدالله المنيع. ( مع الشكر للأخ عبدالله صالح )
__________________

Al Sharim

الشيخ سعود الشريم في رثاء فقيد الأمة .. الشيخ عبدالعزيز ابن باز .. قدَّس الله روحه












جــل المـصـاب وزاد هـمـي الخـبـر
حـل المشيـب بنـا والـغـم والسـهـر
شل القلـوب أسـى والبيـن مثلمـة
والأرض مظـلـمـة يجتـاحـهـا قــتــر
يمضـي الزمـان عـلـى هــم أقلـبـه
لـو صـب فـي جبـل لصـدع الحـجـر
تجـري السنـون ولا شـهـر نسائـلـه
مـضـى محرمـهـا وقــد بــدا صـفــر
أيـامـهــا دهــــر ولـيـلـهــا ســنـــة
لـم يحينـي طـرب فيـهـا ولا سـمـر
عـفـا الإمــام ولـــم تـخـبـو مـآثــره
عبد العزيز وهل يخفـى لنـا القمـر؟!
شيـخ العلـوم أبـو الأشيـاخ مجتهـد
فـــذّ أريـــب نـجـيــب وصــفــه درر
قطـب الحديـث وطـود يـا أخـا ثـقـة
طــب القـلـوب لــه قـــدر ومعـتـبـر
نـــدُّ الـزمــان ولا مـيــن يـكـذبـنـي
فـي الحاضريـن ولا مـا ادعـي هـذر
لـم يثنـه مـلـل عــن كــل مكـرمـة
يـدعـو بـهـا وكــذا لــم يـثـنـه كـبــر
من كان فيه هـوى يشنـا بـه علمـا
فهـو الصفيـق وفــي إيمـانـه نـظـر
إنـي لفـي كمـد ، إنـي لفـي وجـل
الشـوق مضطـرم والحـزن يستـعـر
هل من دليـل إلـى شيـخ يشاكلـه
أو مـن قريـب لـه يبـدو لـنـا الخـبـر؟
ربـاه يــا أمـلـي قــد هـدّنـي حــزن
وضمنـي قلـق واشتـد بــي ضـجـر
جسمي لمرتعش والنفـس مكلمـة
والقلب منـه دمـي يرغـي ويعتصـر
الـبـال منكـسـف والـحـال منـهـكـة
والـدمـع منـحـدر والنـفـس تنـفـطـر
إنـي لفـي عجـب مـن حـبـه ثـمـل
لو بحـت عنـه هنـا لاستنكـر البشـر
واهـــا لطلـعـتـه واهـــا لبـسـمـتـه
فـبـحـره غــــدق ووجــهــه قــمــر
أوقـاتـه سـنـد يـدلـيـه فـــي ثـقــة
يــروي الحـديـث ولا يعـلـو ويفـتـخـر
إن جئت مشتكيا أرضاك فـي عجـل
أو جـئـت ملتمـسـا عـونـا فمـقـتـدر
شـجــاع أمـتـنــا وصــدقــه عــلــم
النـصـح مذهـبـه لا الجـبـن والـخـور
أمــا النحـيـب إذا خــاف الإلــه فــذا
لـزيــم هـيـئـتـه وهــكــذا ســبــروا
كـم قالهـا حكمـا كــم قالـهـا عـبـرا
كـم قالهـا ووعـى ذا الفـرد والأسـر
ما عـاب ملتزمـا مـا اغتـاب منحرفـا
تـبـرى سـريـرتـه ومـــا بـــه وحـــر
كم كان مطلعـه والقلـب فـي فـرح
قد غاب مشرقه فـي الجنـة النظـر
من للبخـاري إذا طـل الصبـاح ومـن
يفري الصحيح إذا شيخ الورى قبروا
مـــن للـبـلـوغ ولـلأوطــار مـنـفــرد
لله مــــا ذهــبــت أيـامـهــا هـــــدر
مـن للفتـاوى إذا مـا غــاب عالمـهـا
مـن للقـرآن إذا مـا أشـكـل الـسـور
مـن للغـيـور إذا تمـضـي متـارسـه
مــن للـدعـاة كــذا للـحـق ينـتـصـر
يـا طائـرا فرحـا فـي الجـو مفترشـا
بلـغ مقالـة مـن بالخـطـب يحتـضـر
بـلـغ مقـالـة مــن بالـفـال مكتـنـف
جـفــت مـدامـعـه أو كـــاد ينـفـجـر
لا بـد مــن أمــل فــي الله مرتـقـب
فـعـهــده بــلــج ووعــــده ســحــر
إنـي علـى ثقـة أن ينجـلـي خـلـف
إنـــي لمـرتـقـب للـصـبـح ينـتـشـر
لله كــم تــرح يمـضـي وكــم فــرح
يـأتـي وكــم سـعـد يتلوهـمـا كــدر
إن الـعـزاء لـنـا إيـمـان مــن علـمـوا
أن الإلــه قـضــى والـنـافـذ الـقــدر
إن الـحـيــاة لــنــا مــمــر مـعـتــرك
فـسـاقـط بــشــر وســالــم نــفــر
كـم عالـم سلبـت نفـسـا لــه غـيـر
كـم هالـك كمـدا بالحـزن قـد غبـروا
رب الـعـبــاد ألا فـاجـعــل مـنـازلــه
عـلـو الجـنـان لــه قـصـر بــه نـهــر
واجـعـل مقـاعـده تــروي مـراقــده
ومـد ملـحـده فيـمـا حــوى البـصـر
إن الـعـزاء لبـيـت الـبـاز فــي عـلــم
عوضتـمـوا خلـفـا والله فاصـطـبـروا
وفي الختام خذوا من حرقتي مثـلا
يمضـي الكتـاب فـلا يبقـى ولا يــذر
لـو كـان مـن أحـد ينجـو علـى حـذر
مـن موتـهـا لنـجـا عـدنـان أو مـضـر
لـكـنــه أجــــل لا بـــــد مـكـتـمــل
يـصــلاه مـخـتـرم خـبــاب أو عـمــر
لا تركـنـن إلــى الأسـبـاب معتـمـدا
فالاعتمـاد علـى الأسبـاب محتـقـر
تأتـي المنـون عـلـى أرواحـنـا غـيـر
والنفـس ذائـقـة للـمـوت يــا بـشـر
ثـيـابـهـا كــفــن وطـيـبـهـا حــنـــط
وضـوءهــا غـســق وبيـتـهـا حـفــر
إمـا إلـى سعـة فــي القـبـر بـاديـة
أو فـي ثـرى حفـر ميعـادهـا سـقـر
لله كـــم مـلــك بـالـسـؤل مـؤتـمـر
لله كـــم مـلــك أعـمـالـنـا خــبــروا
مــن منـكـر ونكـيـر مــا لـنـا هــرب
عــمــا يــــراد لــنـــا كـــــلا ولا وزر
لـلـنـار مـؤتـمـن فـمـالــك حــــرس
وللـجـنـان يـــرى رضــــوان يـأتـمــر
ربــاه إن لـنـا فــي عـفـوكـم أمـــلا
مـا خـاب ملتـمـس والـذنـب يغتـفـر
أنـت المـلاذ لـنـا مــن كــل حـادثـة
أنت العياذ لنـا مـن كـل مـن حقـروا
ثـم الصـلاة علـى المخـتـار سيـدنـا
مــا طــاف معتـمـر أو حــج مفتـقـر

Al Sharim

الشيخ سعود الشريم في رثاء الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله تعالى

يـاعـبـلُ لا تـلـومـي إنْ نـسـيـنـا
هـــواكِ حـيــن كـنــتِ تعـذلـيـنـا
يـاعـبـلُ لا مـــلامَ فــــي جــفــاءٍ
فـفـيــنــا مـــايـــروّعُ الـجـنـيــنــا
يـاعـبـل لا وصـــال فــــي بــــلاء
رزيــنــاً بـالـخـطــوب سـادريــنــا
تالله مـــاطـــاب لـــنـــا مـــنـــامٌ
يـــحـــقُّ لـلـمــنــام أنْ يـبــيــنــا
وزهَّـــد الـصـفـيَّ فـــي تــــلاقٍ
نـــــــوازلُ تــبـــلِّـــغُ الـيـقــيــنــا
إنْ تـسـألـي يـاعـبـلُ مـادهـانــا
فلتسـمـعـي الـبـكــاءَ والأنـيـنــا
ولتبـصـري العـيـونَ شاخـصـاتٍ
حـسـيــرةً مــمـــا بـــــه رُزيــنـــا
كي تعلمي المصابَ في جموعٍ
ولـتـعـذري إن كــنــت تـعـذريـنـا
بـفـقــد شــيــخٍ عــالــم جـلـيــلٍ
مـــوســـداً بــقــبـــره دفــيــنـــا
أتــــاه مـايـجــوب كــــلَّ حـــــيٍّ
بالـمـوت حـيـن يـقـطـعَ الوتـيـنـا
مـحـمــد الـصــالــح يـالـقـومــي
لقيـنـافـي الـمـصــاب مالـقـيـنـا
لــــو أنــنــا نُــقــرُّ فــــي فــــداء
فـيُـفـتــدى بـالــمــالِ والـبـنـيـنـا
لكـنـه الـمـمـات لـيــس يُـجــدي
فــداؤنـــا الـمـكـفَّــنَ الـقَـطِـيـنـا
آل عـثــيــمــيــن ألا فـــصـــبـــراً
عــزاؤكـــم مـصـابُــنــا عِــزيــنــا
حـبــر وبـحــرٌ للـجـمـيـع رحــــبٌ
نــــــراه إذ نــــــراه مـسـتـبـيـنـا
فإن تسل فـي النحـو ذاك طـود
والـفـقـهُ صـــار ثـوبَــه المـتـيـنـا
يـقـول بالنـصـوص فـــي ثـبــاتٍ
دلــيــلـــه أنــبــانـــا أو رُوِيـــنــــا
يُـــدارسُ الـعـلـوم كــــلَّ حــيــنٍ
ويـقـهـرُ الـبـاطـلَ فـيـنــا حـيـنــا
لـــم تنـثـنـي قـنـاتُـه اصـطـبـاراً
يقـيـمـهـا الــدهــورَ والـسـنـيـنـا
يُـجــلُّ بالـعـلـم عـلــى افـتـخـارٍ
يُــحـــبُّ بـــالألـــوفِ والـمـئـيـنــا
يــقــوم إنْ جــــنَّ بــــه ظـــــلامٌ
لله يـــقـــرأ قـــولَـــه الـمُـبـيــنــا
كـتـابُـنـا ســلــتْ بــــه قــلـــوبٌ
مـــــا آن لـلـقــلــوبِ أن تـلـيــنــا
لله يــالــقــومــي مــادهـــاكـــم
ألا تــرون الـخـطـب حـــلَّ فـيـنـا
ألا تــــرون الأرض بــعــد هـــــذا
تـنـاقـصــتْ بــمـــوتِ عـالِـمـيـنـا
ويـكـلــمُ الـقـلــوبَ أن تــلاقـــي
بموتـهـم فــي العـلـم جاهلـيـنـا
بجهـلـهـم تـسـاقـط الأنــاســي
واسـتـسـمـنـوا ذا ورمٍ ثـخـيـنــا
فــلـــم يـــــع لــهـــازمُ الـبــرايــا
لـم يستبينـوا الـغـثّ والسميـنـا
أبــــرم لــنــا يـاربــنــا شـيــوخــا
أمــثــالَــهُ يـــجــــدِّدون ديـــنــــا
كي نستفيق في الـورى وهـذا
دواؤنــــا مــــن بــعــد ماعـيـيـنـا
لـــن أغـفـلــنَّ يــاأُخــيَّ حـتـمــا
عــن دعـــوة للـشـيـخ ماحيـيـنـا
إن قـائـمـاً أو قـاعــداً أو راقــــداً
وادعـــوا لـــه يــاقــومُ قانـتـيـنـا
بـمـثـلــه فـلـتـخـتـمـوا حـــيـــاةً
لاتـخـتـمـوا بـمــثــل مـطـربـيـنـا
شــتّــان بــيــن عــــازفٍ بــعــودٍ
حـيـاتُــه أهــــواكِ لــــنْ ألـيــنــا
وبــيــن مــــن حـيـاتــه جــهـــادٌ
ويُـبـصــر الـطـريــقَ إنْ عـمـيـنـا
فـارحـم إلــه العالمـيـن شـيـخـاً
ولتـجـزهِ فـــي الـعــدن علِّيـيـنـا
بـفـضـلـك الـعـظـيــم يـاإلــهــي
زوِّجـه فـي الجـنـةِ حــوراً عيـنـا
واخلف لنا في المسلمين خيـراً
بالله قــولــوا إخــوتــي آمـيــنــا
ثــــم الــصــلاة بـعـدهــا خــتــام
عـلــى الـــذي نـفـديـه والـديِـنـا

Al sharim

الشيخ سعود الشريم في رثاء الشيخ عمر السبيل رحمه الله

















خـبـر اتـانـا قــرب جـنـح الـظــلام
هـز الفـؤاد فقـض فـيـه منـامـي
مات الخطيـب إمـام اطهـر بقعـة
هـــذا قـضــاء الــواحــد الــعــلام
عمر السبيل في التراب مجنـدل
تالله هــــذي لــوعـــة الاقـــــوام
في الحج اضحى للمخيط مجردا
واليوم امسى شبه ذي الاحـرام
يبكـيـه فــي كــل الـبــلاد احـبــة
يبكيـه جمـع مـن بـنـي الاســلام
فلهـنـيـه جـمــع اتــــاه مـشـيـعـا
يـدعــوا لـــه بـالـعـفـو والانــعــام
يانفس عزي فـي المصيبـة امـة
مــمــلــوكــة بــالـــحـــزن والآلام
عــزي وقـولـي للخليـفـة قـولــه
مـيـعــادنــا بـجـنــائــز الاعــــــلام
عهـد مضـى عشنـا صفـاء محبـة
فكـأنـه الاضـغـاث فــي الاحــلام
شـيــخ جـلـيـل لااقــــول تـزلـفــا
فالمـذاق سـوء وهـو غـيـر تـمـام
ان شئـت فقهـا او اردت تواضـعـا
او بـذل نصحـا مـن شـفـاه امــام
نفـحـات عـطـر فــي فـــؤاد نـيــر
مـتـوقـد يــرجــوا بــلــوغ مــــرام
الفقـه فـي جنبيـه مثـل صيـارف
ينبـيـك عـــن حـــل بـــه وحـــرام
والسمت سمت العرفيـن تلطفـا
بالحـزم يمضـي ممسـكـا بـزمـام
خـطـب تـنـكـر كـــا لـلالــئ ثـــرة
لله در الـــفــــارس الــضـــرغـــام
رأي حصـيـف يسـتـضـئ بـهـمـه
أكـــرم بــهــذا الـعـالــم الـهـمــام
قلب حوى فـي كـل حقـل زهـرة
هـــذي مـأثــره مـــدى الاعـــوام
تالله مـاوفـيــت كــــل خـصــالــه
مهمـا سكبـت السـوق بـالاقـلام
ماضيـع الاوقــات حـيـن اضاعـهـا
مـن قطوعهـا مثـل قطـع حسـام
ماهكذا وقـت الفتـى فـي عمـره
سهـو ولهـو ثــم فـيـض غـرامـي
فالوقت مثل السيف فـي طياتـه
معـنـى يـفـوز بـــه ذوو الافـهــام
فالله نـدعــو ان يـثـبـت خطيـبـنـا
خـيـرا جـزيـلا وســط دار ســـلام
وزواجــه بـالـحـور فـــي جـنـاتـه
امـيــن يـــا ذا الـجــود والاكـــرام
صلى الاله علـى الحبيـب محمـد
مـا هـل قطـر إثـر ومــض غـمـام

26th August 2007

Makkah Fajr
Surah Haqqah, Sheikh Juhany

Listen / Download Audio

Audio 128 kbps


Download Video

Higher Quality Video

26th August 2007

Madeenah Fajr
Surah Anbiya: Ayaah 1-24, Sheikh Qaasim

Listen / Download Audio

Azan

Collection of Azan From Makkah and Madinah

Please Save the files to Listen